الطير المهاجر hallawa



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الطير المهاجر hallawa

الطير المهاجر hallawa

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الطير المهاجر hallawa

لا حدود للثقافة لا حدود للمعرفة لا حدود للصداقةكلام حر في كل حاجة واى حاجة المهم تتكلم حتي لو مش مفوم المهم يطلع منك كلام مع تحيات حلاوة هولاندا


    هل نسيتم غزة ؟؟؟؟؟؟

    Admin
    Admin
    Admin


    المساهمات : 67
    تاريخ التسجيل : 04/06/2009
    العمر : 62
    الموقع : nederland

    هل  نسيتم  غزة  ؟؟؟؟؟؟ Empty هل نسيتم غزة ؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة  Admin الأحد يوليو 05, 2009 7:50 pm

    Very Happy
    هل نسيتم غزة!؟

    غزة الأبية مازالت محاصرة حصارا مريرا من يهود كافرين مجرمين ومن منافقين ضالين مضلين فهل نسيتموها!؟، فكأن القنوات الاخبارية كانت تعرض فلما وانتهى وقته فما عدنا نسمع ونرى ما يحدث في غزة وداخلها سواء أخبار إغلاق المعابر المتكرر من اليهود المغضوب عليهم ومن أعوانهم المنافقين.

    لنستذكر سويا بعض من مرادفات الحياة اليومية لمسلمي غزة:

    - مرضى القطاع مازالوا يواجهون الموت البطيء لعدم توفر العلاجات المناسبة والعقارات والتخصصات المطلوبة.

    - أدَّى الحصار إلى ندرة في المواد الأساسية لحياة المواطنين، ورفعٍ كبيرٍ للأسعار، وتدهورٍ في مستوى المعيشي للسكان، ومضاعفةٍ لمعاناتهم في ظلِّ مستويات الفقر التي وصلت إلى 80%، كما ارتفعت نسبة البطالة نحو 60%، وتعطَّلت كافة المرافق الاقتصادية الإنتاجية.

    - نحو 900 معتقل من أبناء القطاع في السجون الصهيونية محرومون من الزيارات منذ نحو عامين بسبب استمرار الحصار.

    - نقص كلي للمحروقات وخاصة الكيروسين والسولار.

    - مقاومي حماس مازالت أجهزة دايتون تتبرص بهم وبعائلاتهم.

    - أين وعود الإعمار التي لم نرى منها شيئا تحقق بل حتى مواد البناء الأساسية تمنع من الدخول للقطاع بشكل كامل.

    - تدمير شبه كامل للقطاع الاقتصادي والتجاري في غزة.

    - خبراء: 98% من أطفال غزة فقدوا الأمن والأمان بسبب العدوان الصهيوني.

    غزة لا تحرني فصدقا أنتم الأحرار ولا تسخروا من كلامي فغيركم وإن جمع المال والحكم والجاه وسكن القصور المحاطة بالأسوار لا يكاد يخرخ منها خوفا على حياته ولو عدل لأمن ولكن الله سبحانه يمهل ولا يهمل فكما جعل لكم في شارون آية وأرسل العبرة بموت حبيب عزيز لمن حاصركم وشد الوثاق عليكم لعله يعتبر – لا نقول ذلك شماتة ونستغفر الله من ذلك ولكن لكل موقف في الحياة سببا وعبرة – فهو قادر جل في علاه أن يبيد عدو الإسلام وعدوكم ولكن صابروا ورابطوا فلسنا أحسن حالا ولا أشرف مقاما ممن حوصروا يوم الخندق.

    غزة لسان الحال يقول "يا ليتني كنتُ معهم فأفوز فوزا عظيما"؛ فانتم المرابطون المجاهدون نحسبكم على خير ولا نزكيكم على الله قال الله تعالى:
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [سورة آل عمران:200]. .

    كيف لا نغبطكم وقد قال الله فيكم قال الله سبحانه وتعالى:
    {لَّا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۚ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا ﴿٩٥﴾ دَرَجَاتٍ مِّنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} [سورة النساء: 95-96].

    وورد في الحديث الشريف عن أبي سعيد الخدري قال: "أتى رجل رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، فقال: "أي الناس أفضل؟"، قال:
    «مؤمن يجاهد بنفسه وماله في سبيل الله» [رواه ومسلم وبلفظ آخر للبخاري].

    أهل غزة خاصة وأهل فلسطين عامة لا تنسوا أنكم بأرض رباط فجددوا نية الرباط في سبيل الله فتفوزا فوزا عظيما بإذنه روى البخاري – رحمة الله عليه- عن سهل بن سعد أن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال:
    «رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها، وموضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا وما عليها» [صححه الألباني].

    فالرباط في سبيل الله خير من قيام ليلة القدر عند الحجر الأسود، فقد جاء من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
    «موقف ساعة في سبيل الله خير من قيام ليلة القدر عند الحجر الأسود» [صححه الألباني].

    أخرجه ابن حبان وغيره، وقال الألباني في السلسة الصحيحة: هذا إسناد صحيح.


    وقد ورد في موسوعة فتاوى الشبكة الإسلامية

    "السؤال

    عندما أسمع رأي العلماء في ما يختص بفلسطين ُيشيرون دائماً إلى شعب فلسطين ب:أهل الرباط الأول. ما هو معنى هذا التعبير نرجو التفسير وجزاكم اللّه خيراً

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏

    فالرباط هو الإقامة بالثغر تقوية للمسلمين، والثغر كل مكان يخاف أهله العدو، وأصل ‏الرباط من رباط الخيل لأن هؤلاء يربطون خيولهم، وهؤلاء يربطون خيولهم كل يُعِدُّ ‏لصاحبه فسمي المقام بالثغر رباطاً وإن لم يكن فيه خيل، ومما جاء في فضله ما رواه مسلم ‏من حديث سلمان الفارسي رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏يقول:
    «رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات جرى عليه عمله الذي ‏كان يعمله، وأجري عليه رزقه، وأمن الفتان» [صححه الألباني].

    ونحن نعتقد -والعلم عند الله- أن مجاهدي فلسطين هم على خط النار الأول، بدفاعهم ‏عن مقدسات المسلمين وأعراضهم أمام العدو الصهيوني الماكر، في حين تخاذل المسلمون ‏عن نصرتهم. والله المستعان.‏" أ.هـ

    وهذا غيض من فيض وأجر كبير من رب كريم فالحياة وإن طابت فهي دار كدر وأحزان ولا مستراح إلا في الجنة فأعدوا لها وادعو الله لنا أن يبلغنا اياها معكم وأما نحن القاعدين فعلينا من الواجبات الكثير التي أذكر نفسي وإخواني ببعضها:

    - معاونة أهل غزة وبذل الغال والنفيس والبحث عن السبل لايصال ذلك لهم.

    - الدعاء لهم في الصلوات وفي جوف الليل والقنوت لهم وعلى عدوهم.

    - تعريف وتذكير المسلمين بما يحدث - ومازال- لهم.

    - إرسال رسائل تعريفية بما يحدث عبر القوائم البريدية المختلفة وجمع الدعم لهم.
    - نشر المقالات والمواد الصوتية والمرئية التي تتكلم عن مصاب أهل غزة عبر الانترنت أو عبر الاسطوانات والشرائط.

    - جمع الدعم الشعبي للضغط على الحكومات لفك حصار إخواننا هنالك.

    - الاتصال بإخواننا في غزة وتثبيتهم.

    - محاولة تبني أسرة بحيث كل أسرة مسلمة خارج غزة تآخي وتتكفل بأسرة في داخل غزة.

    - فضح الخونة والمتعاونين والمنافقين ليتبين للمسلمين الحق واضح أبلج.

    - تجميع أرقام الجميعات الخيرية الموثوقة التي تعمل بداخل غزة وتخدم أهلها ونشر أرقامها وعناوينها وحساباتها على نطاق واسع.

    - إنشاء صفحات خاصة بغزة ومأساتها على اليوتيوب أو الفيس بوك وما شابه ذلك لمن يتعامل مع تلك المواقع أو له حساب فيها.

    - حث المشايخ على تذكير المسلمين بين الفينة والأخرى على خطر اليهود وما يحدث للمسلمين في فلسطين.


    ونترك لكم التقدم باقتراحات أخرى تفيد في عون إخوانكم والسعي في تنفيذها .
    هذا ونسأل الله أن يغفر لنا تقصيرنا في نصرة المسلمين في كافة بقاع الأرض ونرجوه سبحانه أن يسخرنا لخدمة دينه والجهاد في سبيله مقبلين لا مدبرين هو ولي ذلك والقادر عليه.




    عدل سابقا من قبل Admin في الجمعة نوفمبر 27, 2009 10:49 pm عدل 1 مرات
    Admin
    Admin
    Admin


    المساهمات : 67
    تاريخ التسجيل : 04/06/2009
    العمر : 62
    الموقع : nederland

    هل  نسيتم  غزة  ؟؟؟؟؟؟ Empty أسهل طريقة باذن الله في حفظ كتاب الله

    مُساهمة  Admin الأحد يوليو 05, 2009 7:56 pm

    أسهل طريقة بإذن الله في حفظ كتاب ا


    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:

    إعلم أيها المسلم أن الرب تبارك وتعالى قد رزقك الوقت الثمين فلا تجعله إلا في شئ ثمين وأثمن شئ يمكن إغتنامه واستثمار الوقت فيه ذكر الله جل وعلا, وأفضل الذكر تلاوة القرآن وحفظه.

    وهذه طريقة سهلة لحفظ كتاب الله أضعها بين يديك مع بعض الوصايا المهمة أسأل الله جل وعلا بأسمائه الحسنى وصفاته العلا أن ينفع بها الإسلام والمسلمين.


    تبدأ مستعيناً بالله وتحفظ في كل يوم صفحة, وتقرأ الجزء الذي يلي جزء الحفظ مرة واحدة بالنظر يومياً مع كل حفظ.

    ومثال ذلك:
    تبدأ بحفظ صفحة من (جزء عم) وتقرأ (جزء تبارك) كاملاً مرة واحدة بالنظر مع كل حفظ.

    والجزء يتكون من عشرين صفحة, فإذا حفظت (جزء عم) كاملاً تكون قد قرأت (جزء تبارك) عشرين مرة فإذا بدأت بحفظ (جزء تبارك) تلاحظ أنه قد أصبح سهلاً على اللسان وسهلاً في الحفظ.

    ثم تقرأ (جزء المجادلة) كاملا ًمرة واحدة بالنظر عند حفظ كل صفحة من جزء تبارك... وهكذا.


    *ملاحظات مهمة*:

    -
    تستغرق قرآءة الجزء الواحد بالنظر نصف ساعة تقريباً, ويمكن تقسيم الجزء إلى قسمين صباحاً ومساءً, ويمكن استبدال قراءة الجزء بسماعه على المسجل يومياً, والأفضل القرآءة يوماً والإستماع يوماً.

    -ليس شرطاً أن تقرأ جزءاً وتحفظ صفحة فإذا كنت كبيراً في السن أو بطيئاً في الحفظ أو كثير الإنشغال أو غير ذلك, فمن الممكن قراءة نصف جزء وحفظ نصف صفحة.

    -إجعل لنفسك راحة أسبوعية من الحفظ وإجعلها للمراجعة كيومي الخميس والجمعة.

    -أفضل طريقة للحفظ الصحيح هي أخذ القرآن بالتلقي عن القراء وأفضل طريقة للمراجعة هي التسميع على القراء لتصحيح التلاوة.

    *وصايا من القلب إلى القلب*

    أولاً وقبل كل شئ, أوصيك أخي الكريم أن تجعل القرآن الكريم أول اهتماماتك ومنتهى غاياتك, ولا تجعله شيئاً ثانوياً بحيث إذا بقي شئ من الوقت جعلته للقرآن, بل اجعل القرآن الكريم مقدماً على كل شئ.

    -تذكر دائماً قول الله تعالى: {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا القُرْآَنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} [القمر:17].

    -تذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إحرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز»«اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً».

    -عليك بالتقوى والإخلاص واللجوء إلى الله في كل الأحوال وخصوصاً في حفظ القرآن الكريم لأنه شرف عظيم وفخر كبير.

    -عليك بترك الذنوب وهجران المعاصي لأنها من أشد معوقات الحفظ.

    -عليك بمحاربة الشيطان الرجيم لأنه عدوك الأول في حفظ القرآن الكريم, ويكون ذلك بالاستعاذة بالله منه, والمواظبة على أذكار الصباح والمساء والبقاء على طهارة دائمة, وذكر الله تعالى على كل حال.

    -عليك بمعرفة الأحاديث الواردة في فضل القرآن وأهله لتزداد حرصاً على حفظه, وتزداد أدباً مع هذا الكتاب العظيم.

    -عليك بقرآءة القرآن بفهم وتدبر, ومعرفة أسباب النزول ومفردات الكلمات الصعبة لأنه يعين كثيراً على التدبر والحفظ.

    -عليك بتحسين الصوت في التلاوة ومراعاة أحكام التجويد ومتابعة القارئ الجيد الذي يعطي القراءة حقها.

    -لا تستعجل أبداً ولا تحمل نفسك فوق طاقتها في الحفظ أو المراجعة, وإذا أحسست بالنوم أو الكسل فعليك بالقرآءة مع المشي.

    -عليك بالمراجعة المستمرة, والقراءة في الصلوات, والتسميع للغير, وعدم إجتياز الصفحة إلا بعد إتقان حفظها, واحرص على وصل آخر السورة بأولها.

    -عليك بالأوقات الفاضلة كالثلث الأخير من الليل وبعد صلاة الفجر, واعلم أن صفاء الذهن وانتفاء المشاغل له دور كبير في عملية الحفظ, قال تعالى: {إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا} [المزمل:6].

    -إعمل بما حفظت, لأن القرآن الكريم ما أنزل إلا للعمل بما فيه.

    -لا تحزن أبداً إذا نسيت شيئاً من القرآن في بداية الأمر, وعليك بالمواصلة وعدم اليأس, ولا تفكر في الفشل وتوكل على الله بصدق لأنه من توكل على الله كفاه, وعليك بالصبر فإن الله مع الصابرين, وعليك بالإصرار والمثابرة والاجتهاد فإن الله لا يضيع أجر المحسنين.

    -حاول أن تشارك في إحدى حلقات التحفيظ, لأن روح المنافسة تشجع على الاستمرار.

    -اجعل لنفسك مصحفاً خاصاً للحفظ والمراجعة, وبادر بتدوين الأخطاء ليسهل عليك تفاديها مستقبلاً.

    -عليك بشكر الله تعالى على كل نعمة وأهمها نعمة القرآن الكريم, قال تعالى: {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم:7].

    -عليك بالفرح والسرور على أن وفقك الله لحفظ كتابه العظيم, قال تعالى: {فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58].


    *وفي الختام*
    تذكر أخي الحبيب قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الذي ليس في جوفه شئ من القرآن كالبيت الخرب».

    وقد حاولت وبكل اختصار في رسالتي هذه على الحث والمساعدة لكي نجعل صدورنا كالبيوت العامرة, فما كان من الصواب فمن الله وحده, وما كان من التقصير والخطأ فمن نفسي.

    أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجعل قلوبنا عامرة بذكره وشكره وحسن عبادته وأن يوفقنا لحفظ كتابه وتلاوته آناء الليل وآناء النهار والعمل بما فيه إنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. وإذا استصعب عليك شئ فعليك بالدعاء المأثور عن الرسول صلى الله عليه وسلم:

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 7:18 am